قـصـيـدة الـشـاعــر مـحـمــد ردن الـمـويـعــزي
|
بمناسبة تعيين الشيخ ممدوح بن نايف الديري رئيساً لمركز قطن
|
يالله يـامـنــزل بـلـطـفـك عــلـــى نـــــوحويـامـكــرم مـحـمــد بــوحــي الـرسـالــه
|
اجعلنـي اليـا جيـت فـي ماقـف ابــوحارفــــع مـقـامــي عــــن مــقــام الـهـزالــه
|
ياشعـري الليلـه تــرى مـنـت مسـمـوحأغـــرف مـــن بـحــور المـعـانـي جــزالــه
|
وقـلـد بـهـا ربـعــاً مـــن الـــدم والـــروحتــرخــص بــحــزات الــلــزوم ومـجــالــه
|
نـاسـاً بـنــت بالمـرجـلـه عـــدة صـــروحطيـب ووفـاء مــع صـيـت عــز وشكـالـه
|
الأد مقـصـر كـاسـيـن مـجـدهـم ضـــوحوأسـتـرســل الـتـاريــخ فـيــهــم وقــالـــه
|
يـــوم اللـيـالـي بـيــن رابـــح ومــربــوحانـتــم هــــل الـمـيـقـاف وانــتــم رجــالــه
|
فطـرة وفـاء مـع مجـد وافـي ومـشـروحكــــن الــولــي مــنــزل عـلـيـكـم كـمـالــه
|
رجالـكـم بالطـيـب سـاطـي وطـحـطـوحومــافــيــه عــــــز الا كــســبــه ورقـــالـــه
|
تـكـبــروا واسـتـغـفـر الله وانــــا ابــــوحكــــن الـكـبــر فـيـكــم حـــــري بـحــلالــه
|
يفـداكـم الـلـي طـيـبـه شـــوي ويـــروحوالـلـي بـشـرع الطـيـب يبـقـى حـثـالـه
|
وانــا وقـفــت ووقـفـتـي دون مـصـلـوحمـــن بـــاب مـــردود الـوفــاء والجـمـالـه
|
والشاعـر اللـي مـاذكـر طـيـب مـمـدوحمـن طـيـب أبــوه وطـيـب جــده وخـالـه
|
يسمع وهو مرخي ومصغي ومنصوحيشـطـب عـلـى شـعــره ويـلـقـى بـدالــه
|
شيـخـاً لـبـس بالمرجـلـه عـــدة وشـــوحمــن قـبـل وشـــح المشـيـخـه بالـسـلالـه
|
واخـذوا تحيـاتـي وانــا ولــد مـسـروحمـــن طـيـبـكـم يـفـخــر ويــرفــع عـقـالــه
|
وخـتـامـهـا واعــــداد مــاغـــرد الـــــدوحصـلـوا عـلــى مـحـمـد وصـحـبـه وألـــه
|
لماذا سميت قبيلة المواعزة بـ "الدويلة" ؟؟
اللقب ما أشعر بمدح أو ذم . والألقاب تطلق عادة على الأفراد أو الجماعات نتيجة قيامهم بأعمال معينة سواء كانت مدهشة أو مستنكرة أو مستقبحة . من هذه الألقاب الإيجابية التي يفتخر بها أبناء قبيلة المواعزة *( سْريبة الدم )* ، و *( الدويلة )* ، فمنها ما جاء نتيجة موقف بطولي محدد، ومنها ما جاء نتيجة مواقف بطولية تراكمية يصعب فيها تحديد وقت إطلاق اللقب مثل اللقب الأول ( سْريبة الدم ). أما * لقب الدويلة * فقد أطلقه عليهم أحد باشوات الدولة العثمانية عندما أرسل لإحضار الشيخ / * مرزوق ابن كمي * ( ت : 1240 هـ تقريبًا ) عددًا من المناديب فكان يرفض الحضور، فتبرع أحد رجالات الباشا الموالين له من أبناء إحدى القبائل، وقال أنا سأحضره بلحيته !! فذهب هذا الرجل يرافقه شخص آخر من أبناء قبيلته، وعندما وصل إلى الشيخ / مرزوق ابن كمي وكان في مزرعته المسماة بالزارعية بوادي الفرع بدأ بتوبيخه، وقال أنا آخذك بلحيتك للباشا ! وكان قريبًا منه شخصان، هما : * رجا بن هريس المويعزي * ، ...
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بتعليقك