قصيدة من الشاعر عبدالله عتيق الحنيني موجهة الى مشعل جزاء المويعزي
شــرواك يــا مـشـعـل عـلــي الـمـلازيـمديـانــتــه بــالـــدم مـــــا يـرخـصــونــه
|
ايــــو الله أقــولـــه ولاهـــــوب تـرهــيــموأهـــل الـوفــا و الـطـيـب مايـنـكـرونـه
|
لو ما أنت يا أبيض وجه محتاج تقييميــا مويـعـزي وافـــي و لالـــك مـهـونـه
|
قدرك بصدري ثابت(ن) بالصماصيـمقـدر(ن) أعيـال الــلاش مــا ياصلـونـه
|
والطـيـب ســاس ودل مـاهـوب تعـلـيـمدلٍ صـعـيـب ويـقـصـر الـــلاش دونـــه
|
وهـبــه مـــن الله والـمـراجـل مـقـاسـيـموالـنـاس مقـسـوم الـولـي يـــا جـدونــه
|
رزق الــمــلا بـالـواحـهـم بـالـمــلا لــيـــمواللـي مـا هــو مقـسـوم مــا ياخـذونـه
|
سـبـحــان رزاق الايــديـــن الـمـعـاديــمأمــدبـــر الـتـدبــيــر عـــلـــى يــكــونــه
|
والادمــي مـاهــو مـخـلـد و إلا مـقـيـمومــن جــاه يـومــه راح مـــا يحـتـرونـه
|
والـعـمــر حــلاتــه بــقـــول الـمـفـاهـيـمالـوصـل مـــن بـيــن النـشـامـا مـرونــه
|
لا مـــر فـيــك الـفــال وقـفــه وتـسـلـيـموكـلـن مــن الاصـحـاب يـمــلا عـيـونـه
|
مــــن الــــدلال الـجـاهــزات الـمـوالـيـمفـنـجـال مـــن شـــرواك مايسـهـجـونـه
|
أحلا على الخاطر من القطـر و الديـموطـعـم مــن الشـهـد الطبيـعـي ولـونـه
|
مـا أحـتـاج لزيـارتـك مـوعـد وتنضـيـموفــال الشـحـم فـالــك ومـثـلـك زبـونــه
|
كــل الطـمـع شــوف الـكـرام المغانـيـمهـــذا هـــو المـقـصـود مـالــك مـهـونــه
|
لماذا سميت قبيلة المواعزة بـ "الدويلة" ؟؟
اللقب ما أشعر بمدح أو ذم . والألقاب تطلق عادة على الأفراد أو الجماعات نتيجة قيامهم بأعمال معينة سواء كانت مدهشة أو مستنكرة أو مستقبحة . من هذه الألقاب الإيجابية التي يفتخر بها أبناء قبيلة المواعزة *( سْريبة الدم )* ، و *( الدويلة )* ، فمنها ما جاء نتيجة موقف بطولي محدد، ومنها ما جاء نتيجة مواقف بطولية تراكمية يصعب فيها تحديد وقت إطلاق اللقب مثل اللقب الأول ( سْريبة الدم ). أما * لقب الدويلة * فقد أطلقه عليهم أحد باشوات الدولة العثمانية عندما أرسل لإحضار الشيخ / * مرزوق ابن كمي * ( ت : 1240 هـ تقريبًا ) عددًا من المناديب فكان يرفض الحضور، فتبرع أحد رجالات الباشا الموالين له من أبناء إحدى القبائل، وقال أنا سأحضره بلحيته !! فذهب هذا الرجل يرافقه شخص آخر من أبناء قبيلته، وعندما وصل إلى الشيخ / مرزوق ابن كمي وكان في مزرعته المسماة بالزارعية بوادي الفرع بدأ بتوبيخه، وقال أنا آخذك بلحيتك للباشا ! وكان قريبًا منه شخصان، هما : * رجا بن هريس المويعزي * ، ...
تعليقات
إرسال تعليق
نتشرف بتعليقك